لماذا نحتاج إلى تعميق معرفتنا بهذا النجم القزم الأصفر البالغ من العمر نحو أربعة مليارات عام ونصف، والموجود في إحدى أذرع مجرة درب التبانة، ويسطع في سماء كوكبنا، وتبعث أشعته الدفء فينا؟ هل لأنه أقرب النجوم إلى الأرض والنجم الوحيد الذي يمكن رؤية معالم سطحه بواسطة المقراب؟ أم لأن الطاقة التي يزوّدنا بها ضرورية للحياة النباتية والحيوانية، ولتكوّن الطاقات الأخرى الموجودة على كوكب الأرض مثل الفحم والبترول والغاز الطبيعي والرياح؟.
15.7.10
نحن والشمس، روضة السالمي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يوم الشريط الوثائقي التونسي 30 مارس 2024 بمدينة العلوم بتونس
انطلاقا من دورها في المساهمة في تطوير ونشر الثقافة العلمية والتكنولوجية، وفي إطار برنامجها السنوي لعام 2024، وانطلاقا من أهمية الأشرطة الو...
-
هل تعرف بأن للرقم 9 عديد الخصائص الغامضة؟ هل تعرف مثلا بأن الرقم 9 يختفي في تاريخ ولادة ووفاة كل الشخصيات المشهورة؟ لنأخذ مثلا لويس السادس...
-
شخصية لها تاريخ: أبو منصور الموفق، القرن الرابع للهجرة رغم قلّة ما تركه الكيميائي والصيدلي أبو المنصور الموفق الهراوي الفارسي، م...
-
عاش العالم الكيميائي محمد بن لاجين بن عبد الله، الملقّب بالرماح وبالذهبي والطرابلسي، في القرن السابع الهجري - الثالث عشر الميلادي بطرابلس. و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق